"أنا أروح المدرسة الأن أنا وأخي كل يوم، منذ فترة كنت لا أستطيع الدراسة بسبب أننا لا نملك مصاريف الدراسة ومتطلباتها، فقد تركت الدراسة منذ عامين في

يبكر محمد حيدر- 50 عامًا- صباح كل يوم للعمل على درجته النارية، بهدف الحصول على مردود يسد به رمق اسرته المكونة من عشرة أفراد.حيدر هو أحد سكان مديرية مق

ها هي تعود كوثر وبيدها شهادة التخرج من قسم الدراسات الإسلامية بجامعة تعز، بعد أن توقفت عن الدراسة لأعوام، بعد أن توقف بسبب المعاناة التي سببتها لها ال

تحاول فاطمة ناجي محمد- أم لخمسة أطفال- أن توفر قوت يومي ومأوى لها ولأطفالها، بعد أن تسببت الحرب بخروجها من منزلها بمنطقة الهاملي إلى منطقة الزهاري بمد

عادت الحياة إلى محيا الحاجة عيشة بعد أن كانت فقدت الامل بعلاج أبنتها من التورم والالتهاب الذي أصاب عينها، ولم تكن تقدر على مداوتها بسبب عدم قدرتها على

لم تعد زوجة علي عبده معطي– 30 عامًا- تطهو الطعام على أكوام الحطب، فأسطوانتي الغاز التي اشتراهما زوجها وفرت عنها معاناة الأدخنة والشرر، ونقلها الحطب عل

ينام علي عبده قاسم قادري- 38 عامًا- براحة في سرير، بعد إن كان يفترش الأرض لينام ويسبب له اوجاع والآلام في الظهر.قرر علي أن يقوم بشراء سرير في حال توفر

علي عوض هو أحد المستفيدين بمشروع التحويلات النقدية غير المشروطة التي تنفذه منظمة أجيال بلاقات للتنمية والتوعية بدعم من صندوق التمويل الإنساني YHF، الذ

الثلاثيني عريم، متزوج وأب لولدين وبنت، هو أحد المستفيدين من مشروع التحويلات النقدية غير المشروطة الذي تنفذه منظمة أجيال بلا قات للتنمية والتوعية بدعم